- المحور القانوني:
يتناول هذا المحور: تعزيز سيادة القانون كأداة فاعلة لبناء السلام وتحقيق الاستقرار. تعزيز قيم المصالحة والعدالة الانتقالية وأثرها في تحقيق الاستقرار المجتمعي. دور الإدارة في ضبط الأمن وتحقيق الاستقرار في المجتمع. دور القوانين الدستورية والإدارية والمالية والجنائية والاجتماعية في تحقيق الاستقرار ومواجهة المخاطر التي تهدد السلم. الوسائل القانونية لضمان الحقوق ودورها في نحقيق السلام والاستقرار. دور القانوني الدولي وأثر المعاهدات الدولية في بناء السلام وتحقيق الاستقرار وضمان الحقوق.
- المحور السياسي والاقتصادي:
يتناول هذا المحور: تعزيز الاستقرار السياسي والاقتصادي والأمني والمجتمعي في منطقة الشرق الأوسط، ودور الأنظمة السياسية في تحقيق السلام، بناء الدول بعد الصراعات وتجارب تحقيق الاستقرار السياسي وبناء السلام المجتمعي في بعض الدول التي شهدت أزمات سياسية في فترات سابقة. دور السياسات الحكومية الرشيدة في تعزيز السلم المجتمعي وتحقيق التنمية الاقتصادية وسياسات مكافحة الفقر والبطالة ودورها في تعزيز عمليات وتجارب بناء السلام ومواجهة التطرف والإرهاب، دور الأحزاب والنخب السياسية الفاعلة في عملية بناء السلام وتحقيق الاستقرار السياسي في دول المنطقة محل الدراسة.
- المحور الديني:
يتناول هذا المحور: دور الأديان في تعزيز ثقافة السلام، ونبذ العنف والتطرف، وتفعيل القيم الروحية والأخلاقية لبناء مجتمعات متماسكة ومتسامحة. مفاهيم السلام في الأديان السماوية. النصوص الدينية التي تحث على نبذ العنف والحوار. دور المؤسسات الدينية في فض النزاعات. المبادرات الدينية في المصالحة المجتمعية. الخطاب الديني المعتدل كأداة للسلام ومحاربة التطرف. دور التعليم الديني في نشر ثقافة السلام وتطوير مناهج التعليم الديني لتعزيز قيم التسامح. نماذج من التاريخ الإسلامي في تحقيق السلام.
- المحور الاستراتيجي والأمني:
يتناول هذا المحور: أهمية البعد الأمني في تحقيق الاستقرار الإقليمي، من خلال تحليل التحديات والتهديدات الأمنية التي تواجه المنطقة. ويسلط الضوء على الدور الذي تؤديه الدراسات الاستراتيجية في دعم جهود بناء السلام، وتعزيز الأمن الجماعي من خلال مقاربات علمية ومؤسساتية. كما يناقش المحور آليات الربط بين أدوات بناء السلام والسياسات الأمنية لضمان استدامة الاستقرار والتعايش السلمي.
- المحور الاجتماعي:
يتناول هذا المحور: تعزيز قيم التسامح والتعايش السلمي والاحترام المتبادل بين مختلف الفئات الاجتماعية والثقافية دون تميز وتهميش وإشراكها في عمليات صنع القرار لضمان العدالة الاجتماعية، دور مؤسسات المجتمع المدني والقيادات المحلية باعتبارها عناصر محورية وفاعلة في تعزيز الحوار المجتمعي وبناء جسور الثقة بين أفراد المجتمع من أجل الوصول إلى مجتمع خالي من النزاعات.
- المحور التربوي والنفسي:
يتناول هذا المحور: دور المناهج الدراسية في تعزيز ثقافة السلم والتسامح. التربية على حقوق الإنسان كأداة لبناء مجتمعات مستقرة. دور الجامعات ومراكز الأبحاث في تعزيز دراسات بناء السلام. التعليم كوسيلة للحد من الصراعات وتحقيق الاستقرار المستدام.